أشار مراقبو الأسواق المالية إلى أن الدولار قد يواجه مخاطر هبوط إضافية. وتستند هذه الرؤية إلى أن الاحتياطي الفيدرالي (FED) يبدو أنه يستعد لخفض أسعار الفائدة، على الرغم من أن مستويات التضخم لا تزال مرتفعة.
أظهرت بيانات التوظيف لشهر يوليو التي تم الإعلان عنها مؤخرًا عدم تلبية التوقعات، بالإضافة إلى مخاوف السوق من استقلالية الاحتياطي الفيدرالي (FED)، مما أدى إلى توقعات المستثمرين بأن الاحتياطي الفيدرالي (FED) قد يسرع من وتيرة خفض أسعار الفائدة، وأن مقدار الخفض قد يتجاوز التوقعات السابقة. ومع ذلك، من الجدير بالذكر أن بيانات التضخم لا تزال تظهر بعض الثبات.
يعتقد المحللون أن تنفيذ خفض أسعار الفائدة في ظل استمرار التضخم عند مستويات مرتفعة قد يخلق ظروفًا مواتية لتراجع الدولار. تتوقع بعض المؤسسات المالية أن يرتفع سعر صرف اليورو مقابل الدولار من 1.1620 حاليًا إلى 1.20 بنهاية العام، وقد يرتفع إلى 1.25 بحلول نهاية 2026.
هذا الاتجاه المحتمل لضعف الدولار أثار نقاشات في السوق حول احتمال حدوث تغييرات في الهيكل النقدي العالمي. ومع ذلك، يحذر الخبراء المستثمرين من أن سوق العملات يتأثر بعدة عوامل، ويجب مراقبة الوضع الاقتصادي العالمي وتحركات سياسات البنوك المركزية عن كثب.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 19
أعجبني
19
7
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
WalletManager
· منذ 38 د
تستمر الرموز في قفل المركز في انتظار Rug Pull، وقد أصدرت مؤشرات RSI إشارات واضحة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RugDocDetective
· منذ 1 س
هناك بعض المضاربات الآن~
شاهد النسخة الأصليةرد0
ShibaMillionairen't
· 08-21 15:42
هل فهمت؟ إنه يوم آخر للتشاؤم بشأن الدولار الأمريكي.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GweiWatcher
· 08-21 15:42
عندما تكون التضخم بهذه الطريقة، فما الذي يلعبه الاحتياطي الفيدرالي (FED) مرة أخرى؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
CoffeeNFTs
· 08-21 15:39
حتى لو ركضت بسرعة، لا يمكنني اللحاق بانخفاض قيمة الدولار.
شاهد النسخة الأصليةرد0
quietly_staking
· 08-21 15:30
المتداولين الصاعدين حقا موجة من المضاربة تليها موجة أخرى
أشار مراقبو الأسواق المالية إلى أن الدولار قد يواجه مخاطر هبوط إضافية. وتستند هذه الرؤية إلى أن الاحتياطي الفيدرالي (FED) يبدو أنه يستعد لخفض أسعار الفائدة، على الرغم من أن مستويات التضخم لا تزال مرتفعة.
أظهرت بيانات التوظيف لشهر يوليو التي تم الإعلان عنها مؤخرًا عدم تلبية التوقعات، بالإضافة إلى مخاوف السوق من استقلالية الاحتياطي الفيدرالي (FED)، مما أدى إلى توقعات المستثمرين بأن الاحتياطي الفيدرالي (FED) قد يسرع من وتيرة خفض أسعار الفائدة، وأن مقدار الخفض قد يتجاوز التوقعات السابقة. ومع ذلك، من الجدير بالذكر أن بيانات التضخم لا تزال تظهر بعض الثبات.
يعتقد المحللون أن تنفيذ خفض أسعار الفائدة في ظل استمرار التضخم عند مستويات مرتفعة قد يخلق ظروفًا مواتية لتراجع الدولار. تتوقع بعض المؤسسات المالية أن يرتفع سعر صرف اليورو مقابل الدولار من 1.1620 حاليًا إلى 1.20 بنهاية العام، وقد يرتفع إلى 1.25 بحلول نهاية 2026.
هذا الاتجاه المحتمل لضعف الدولار أثار نقاشات في السوق حول احتمال حدوث تغييرات في الهيكل النقدي العالمي. ومع ذلك، يحذر الخبراء المستثمرين من أن سوق العملات يتأثر بعدة عوامل، ويجب مراقبة الوضع الاقتصادي العالمي وتحركات سياسات البنوك المركزية عن كثب.